imane عـــضــــــــو مـــمـــــــــــــــيز
عدد المساهمات : 343 offer : 12 تاريخ التسجيل : 19/03/2011 الموقع : الجزائر الحبيبة
| موضوع: رد: وسقطت الأنظمة العربية يوم سقطت بغداد؟؟ مايو 17th 2011, 15:28 | |
| تشرفت بمروركم العطر يا سمية ويا نسرين شكرا. سلام | |
|
SOUMIA عـــضــــــــو مـــمـــــــــــــــيز
عدد المساهمات : 394 offer : 13 تاريخ التسجيل : 19/03/2011 العمر : 30 الموقع : الشلف
| موضوع: رد: وسقطت الأنظمة العربية يوم سقطت بغداد؟؟ مايو 15th 2011, 14:02 | |
| شكرااااا على الموضوع سلااااااااااااااام | |
|
nesrine عــضــــــو فــعــــــــــــــال جــــدا
عدد المساهمات : 125 offer : 12 تاريخ التسجيل : 11/05/2011
| موضوع: رد: وسقطت الأنظمة العربية يوم سقطت بغداد؟؟ مايو 13th 2011, 21:26 | |
| | |
|
imane عـــضــــــــو مـــمـــــــــــــــيز
عدد المساهمات : 343 offer : 12 تاريخ التسجيل : 19/03/2011 الموقع : الجزائر الحبيبة
| موضوع: وسقطت الأنظمة العربية يوم سقطت بغداد؟؟ أبريل 26th 2011, 20:14 | |
| -----(((((((/وسقطت الأنظمة العربية يوم سقطت بغداد؟؟ /))))))))------ لقد تعرت أنظمة العرب القمعية لشعوبهاوظهرت خياناتها للأوطان منذ سقوط بغداد وتفكك جيشه وأجهزة أمنه وذوبانه عند ما وضع الجندي الأمريكي الأول رجليه في عاصمة الرشيد وساحة التمثال العملاق لما كان يسمى بصدام أو أسد الغابة ببغداد. لقد صعد الجندي الأمريكي لتمثال صدام ولف رأس تيرون بالعلم الأمريكي ثم نزعه ليلف بالعلم العراقي رقبته ثم هشم هبل العراق. وكانت حقائق التاريخ أن كل ما استثمره العراق منذ عشرات السنين في تسليح الجيش والأجهزة الأمنية وما علمته المدارس العسكرية العراقية من عقيدة قتالية وتدريبات عسكرية وشرف للبذلة العسكرية وغيرها من المثل والقيم التي تبنى عليها المؤسسات العسكرية والأمنية انتهت في رمشة عين ومعها الملايين من مناضاي الحزب الحاكم ومعهم حن سيدنا سليمان من رجال الثقافة والاعلام. لقد كان صدام يملأ سماء العراق بهتاف يخيل للعربي المسكين المنغلق على جبنه بأن أسد الغابة سيبتلع أمريكا وجيوشها وبوارجها وطيرانها. لقد كان المشهد عجيبا غريبادولة من أعرق الدول العربية تنتهي مع نظام جبار ورجال فكر واعلام وجيوش جرارة وأجهزة أمنية في رمشة عين وتنتهي الدولة وكل مقوماتها ويفر أسدها ومعه بعض عصابته ليواصل خرافاته أومقاومته لتحرير وطن ضيعه هو وجيشه وأمنه وحزبه.. يوم سقطت بغداد واستسلم جيشها وأمنها أو رمى سلاحه وفر طالبا الرحمة من الجيش الأمريكي والشعب العراقي انتهى ما يسمى بالنظام العربي أو أنظمة العرب التي لااستراتيجية لها الا حماية نفسها أما حماية الوطن فهذا ليس أولويتها ومع سقوط خرافة الترسانة العسكرية والجيوش الجرارة وغيرها مما ينشر في وسائل الاعلام مع مسلسل الصحاف وبلاغته لنشر البلاهة في الوطن العربي.. انه لأمر مؤلم وواقع مر دولة تسقط في رمشة عين ويتفكك جيشها وأمنها ورئسها لاينفعه الاجحر بعد ما ملك الرقاب والقصور وتذكور على أهله فأذلهم وملأ بهم المعتقلات...انه لأمر محير يفكك جيش دولة وأمنه وجميع مؤسساته مع دخول بضع جنود من المارينز عاصمة الدولة أوضربات شباب بحجر أوطوب أوتراب؟؟ لقد كان مشهدا مؤلما دولة من أعرق الدول العربية رئيسها في جحر وجيشه وأمنه تخلى عنه وعن الدولة والشعب وفر طالبا الحياة بمذلة ولو حتى في غياهب السجون... رئيس فار بجلده من شعبه وقدفر قبله أجهزة أمنه...... هذا هو واقعنا كأمة عربية لافرق بيننا وبين العراق نعيش وهما بأنناعندنا مؤسسات دولة قد تكون سندنا وحمايتنا كشعوب عند ما يحل أي خطر على أوطاننا.. نحلم ونحلم وعند العسر تتبدد الأحلام ليكون واقعنا سراب.... اننا أمة عربية بلهاء لاتفكر في مستقبلها ولا في أخطائها وكيف تبني دولا ومؤسسات قادرة على أداء دورها الموكول لها وفي أحلك الضروف لتكون حامية للشعب وهو ذراعها الضارب للحفاظ عليها لأنهاوجدت من أجل خدمته وخدمة الوطن والدفاع عن قدسيته وشرفه..وليس وجودها لحماية الفاسدين من رجال الدولة وأرباب المال والفساد بل هي المكلفة من الشعب لقلعهم من المجتمع........ فلماذا يتخلى الشعب العربي على مؤسساته الأمنية وجيشه وقت الشدة؟ ولماذا هذه المؤسسات عاجزة عن حماية الأوطان من طرف أي دولة أجنبية؟ ولماذا لاتستطيع حتى الصمود أمام صرخات الشباب وضربات سواء بالحجارة أورميا بالتراب؟؟ ان تاريخنا العربي الحديث منذاستقلال أوطاننا حتى سقوط النظام الليبي يحتاج من المؤرخين والمفكرين وعلماء الاجتماع دراسة جادة وابراز الأخطاء وجعلها أولويات في المعالجة مع ابرازها للمجتمع وبدون مجاملة أونفاق وجعل هذه الأخطاء القاتلة لدولنا في ساحات عمومية مكتوبة بماء الذهب ليتحمل كل مواطن مسؤوليته في حماية الدولة قبل حماية نفسه والبحث عن المرعى وممارسة سلوك الحيوان في التعامل مع الدولة.. وان الأسئلة التي تطرح في مجتمعنا العربي منذأول هزيمةللدول العربية وما تلاها من زلزال قد يعيد دولا عربية للعصر الحجري هي: 01/لماذالم يمكن العرب الفلسطينيين من اقامة دولةبالضفة والقطاع قبل احتلالها من اسرائيل؟ 02/لماذا هزمت الدولة المصرية شر هزيمة سنة1967؟؟ 03/لماذا هزمت الجيوش العربية سنة1973ولم تحرر سواء سيناء أو الجولان أو الجنوت اللبناني و الضفة و القطاع؟؟ 04/لماذا استطاعت أمريكا احتلال العراق وتفكك جيشها وأجهزتها الأمنية ومؤسساتها واختيار رئيسها لجحر؟؟ 05/لماذا كمشة من المقاومين بجنوب لبنان مع تفرج الجيش اللبناني وأمنه يعيد اسرائيل على أعقابهاوبصواريخه والاسبماتة في الدفاع عن أرضه وشرفه تنسحب بعد شهر من القتال ذليلة مهزومة حيث ستقرأاسرائيل ألف حساب ان فكرت مس التراب اللبناني؟؟ 06/لماذاميئات الألاف من الأجهزة الأمنية بتونس لم تستطع حماية بن علي ونظامه وفرت لجحورها وتركت الدولةمباحة للمجرمين واللصوص؟؟ 07/لماذااستطاع شعب مصر الأعزل قمع أكثر من مليون ونصف مليون من الأجهزة الأمنية القمعية في ربوع مصر وتشريدها وتفكيكها وترك المدن المصرية بدون أمنمع انضمام بعضه للبلطجية والمجرمين؟ 08/لماذا بقي الجيش التونسي والمصري يتفرج ومؤسسات الدولة تحرق والأجهزة الأمنية تعبث وتروع الشعب ثم تختفي لتترك الشعب تحت رحمة اللصوص وانعدام الأمن؟؟ ان الحبل على الجرار والأخطاء متواصلة في وطننا العربي وقد لاتسلم أي دولة عربية من هذا الزلزال الذي ضرب تونس فحج بن علي ومعه أسرته وما سرق من أموال موضوعة بالبنوك الأجنبية وتسليم مبارك أمور الرئاسة للجيش وفر بجلده لمكان غريب ليعيش غربته عن وطنه وان بقي تحت الحماية الاسرائياية هو وعائلته بشرم الشيخ أوشرم اسرائل مع ما يقال عنه من ملايير جمعها من سرقات شعبه والتي لم ترض حتى الدول المحترمة أن يكون الرئيس سارق لشعبه فكانت سوسرة سباقة لتجميد أموال الحاج بن علي ومبارك الذي بارك كل فساد بمصر والعالم العربي.... لقد حان موسم الرحيل لملوك ورؤساء العرب بعد استبداد طال سنوات في ظل أجيال قبلت استبدادهم لأنهم كانوا أقل ظلما من الاستعمار الذي عايشوه ولكنهم لم يعرفوا بأن جيلا ولد بعد استقلال الأوطان العربية ونال نصيب من التعليم وعرف ما يجري في العالم مع سرعة التواصل وتدفق المعلومات فهب للشوارع مطالبا برحيلهم حتى من الوطن بمظاهرات سلمية وقمع وحشي ولكنه استطاع قلع ((صنمين في ظرف وجيز مع فضح على المباشر بأن الصنمين الذين كانا يحكمان مصر وتونس من أكبر الارهابيين واللصوص ونا شري الفساد في الدولتين)) وبعد رحيل القذافي من ليبيا أوشنقه بليبيا أو قتله سيتفاجأ العالم بمافعله هذا الطزاز بشعبه وغيرها من الفضائح... ولا أعتقد أن دولة في العالم العربي تنجو من هذه العاصفة الا الدول التي يسبق رؤساؤها وملوكها لاصلاحات تكون ((العدالة هي السيدة والأجهزة الأمنية ليس لحماية سراق الشعب وانما لحماية الشعب والدولة وتقديم سراق الشعب والمفسدين للعدالة))... | |
|