قـوارب الحياة تمضـي .. وساعات الزمان تجـري .. وكـل انشـغل بأنيس
نعيش معه أجمـل اللحظـات وأعـذب الأوقـات
نشـعر معه بشـعور عجيب يضفي حلاوة على القـلب.. وبهجـة إلى الفؤاد
فمن ذا الذي كان أنيسـه و سلوة روحـه
~القـــرآن العظـيـــم~
هذا الكــتــاب الذي قال الله تعالى عنه
فهلا تفكرنــا واتعظـنــا!!؟
أن تعيش مع القرآن وتستشعر لذة قراءته أمر عظيم... خفي قيمته عند كثير من الناس
فكيف حـالك مع القــرآن !!؟
هل خصصت جزءا من وقتك لقراءة وردك اليومي !!؟
وهل أحسست بالألم إن لم تستطع قراءة وردك بسبب ظروف ألمت بك !!؟
فلنراجع أنفسنا ولنحاسبها على التقصير ... ولنتذكر آخر مرة قرأنا فيها القرآن بكل جوارحنا
وآخر مرة ذرفت أعيننا ... واقشعرت جلودنا عند قراءة القرآن
قال تعالى
" الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فماله من هاد" الزمر"23"
فعلينا أن نصلح حالنا ... ولنرقق قلوبنا بقراءة القرآن آناء الليل وأطراف النهار .. ولنستشعر عظمة معانيه .. وحبذا لو اجتهدنا في حفظه ونقشنا أحرفه الكريمة في صدورنا
نســأل الله أن يبلغنا حفظ كتابه وأن يجعله شاهدا لنا لا علينا
وأن يوفقنا للعمل بما فيه إنه ولي ذلك والقادر عليه ... آمين
***
مجموعة أخري من قصص الدخول إلي الإسلام
إليك أيها القارئ مجموعة أخري من قصص الدخول في الإسلام و للعلم أنا لدي الكثير و كلها مثبتة و أستطيع الكشف عن مصادرها و لكن للأسف و بكل أسف أقول أن للكفر أثر في الطمس علي العقل أتسائل لماذا لم يرد غير المسلمين علي الرسائل التي أرسلها عن قصص الأسلام؟أين الشبهات في الأسلام؟لماذا أسكت الله افواه غير المسلمين الأن؟أنا تراودني الرغبة في نشر الشبهات التي تصلني من غير المسلمين ووالله أقول انها من أسباب دخول الكثيرين إلي الإسلام اما تحتويه من كذب و أقول كذب و إفتراء و مبالغات و تأليفات واضحة تدل علي تدني مستوي و تزوير كاتبها فليجيبني أحدهم أين هم الذين تنصروا؟أين مكانهم؟أين تمت إجراءات الخروج من الأسلام؟أين التواريخ و أين المحاضر و أين أي شئ أقول و أجيب أن الأقوال سهلة و لوحة المفاتيح تكتب أي شئ حتي لو كان تزويرا و أنا لا أري نصرا سوي دخول رجال دينكم في الإسلام و ليس الأشخاص العاديين فقط و الله الذي لا إله إلا هو انكم لسوف تعلمون أن الإسلام هو دين الله الذي إرتضاه لعباده و إن لم تعلموا في الدنيا فستعلمون بعد الموت في يوم لا ندم ولا حول عنه ولا منه ولا فيه و لكنها نارا تلظي لا يصلاها إلا الأشقيو الله أسأل أن يهدي كل ضال في الدنيا فاليوم عمل بلا حساب و غدا حساب بلا عمل
1- ودعوت الله في الكنيسة
الإسم : ليلى لاكري
الجنسية : فلبينية
الديانة السابقة : نصرانية : كاثلوكية
المستوى التعليمي :دراسة ثلاث سنوات لعلم اللاهوت
المهنة السابقة : منصرة متدربة
سبب اعتناق الإسلام :
تقول الأخت : ترعرعت في الكنيسة وسط راهباتها ورهبانها . وأخذت على عاتقي نشر رسالتها في العالم . لذا كان لابد لي من دراسة علم اللاهوت . وبالفعل درست اللاهوت لمدة 3 سنوات . وكان على أن أذهب إلى ايطاليا للتدريب هناك . ولكن حدث أنني كلما تعمقت في دراسة اللاهوت ، ازددت شكا في حقيقته .
وذلك أنه ذكر في إحدى إصحاحات الكتاب المقدس أن الرب واحد ، ولكن ما نتعلمه أمر آخر تماما . فالنصرانية أساسها الإيمان بعقيدة التثليث . وهناك آية صريحة في الكتاب المقدس تخالف ذلك !! وهناك أضرمت نار الحيرة في قلبي . أيعقل أن أشك في الدين الذي نشأت عليه و أحببته ؟ ولكن هناك اختلاف ، والاختلاف واضح وبيّن . ولذا قررت أخيرا أن أتوجه بذلك السؤال الذي أرقني ، إلى القسيس الذي كنت أتعلم منه سبل التنصير . ولكن بدلا من أن يطفىء نار الحيرة والشك في قلبي , بدلا من أن يعطيني الإجابة الشافية ، التي تشرح صدري وتريح فؤادي . وإذا به يجيبني بكل برود :" يجب عليكي أن تؤمني ويجب عليكي أن لا تفكري . " هكذا وبكل بساطة أؤمن بلا تفكير ؟أيعقل أن يكون هناك دين يلغي العقل والتفكير تماما ؟ أي دين هذا ؟ وكيف العمل ؟ فأنا على وشك السفر إلى ايطاليا ؟ وازداد إطلاعي أكثر فأكثر على الكتاب المقدس ، لعلي أكتشف شيئا . ولكن بلا جدوى فكلما تعمقت في دراسة الكتاب المقدس ، ازددت حيرة ، حتى أن الشك سيطر عليّ تماما .
وهنا قدمت عذرا من أجل السحب من دراسة اللاهوت . وقررت أن أسافر وأبعد تماما ، لعلي أجد الإجابة الشافية . ولكن أين وكيف ؟ فسمعت عن اللواتي يسافرن إلى بعض الدول من أجل الحصول على الرزق . وبالتالي لا يتحملن أي أعباء مادية . فوافقت على ذلك , لعلي أجد الإجابة الشافية هناك . ولكني سأعمل خادمة . فليكن في سبيل معرفة الحقيقة . وأراد الله تعالى لي القدوم إلى الأردن . وهناك بقي الحال على ماهو عليه .لم أجد غير العمل في إحدى المنازل ، ولا شيء غير ذلك . ولكني لم أيأس فتوجهت إلى أحد الكنائس الموجودة هناك ودعوت الله في الكنيسة ، دعوت الله وأنا لم أعرف اسمه جل ّ جلاله وتقدست أسماؤه تبارك وتعالى . فقلت : يا رب أنت تعلم لما أتيت إلى هذه البلد ، أنت تعلم نار الشك والحيرة التي تمزقني كل يوم ، بل كل لحظة . ماذا أفعل ؟ ولمن التجاء إلا لك يا إلهي ؟ اللهم إن كنت تعلم أن ديني وعقيدتي النصرانية هي الحق ، فاشرح صدري لها ، وإن كنت تعلم أن هناك دين آخر هو الحق فيسره لي ، واهدني إليه .
وتقول الأخت : واستجاب الله لدعائي وأنا في الكنيسة .
فخرجت من هناك ، وعدت إلى المنزل الذي كنت أعمل فيه . ولم تمضي سوى أيام معدودة . وإذا بي أجد كتيبا صغيرا في أحد جوانب المنزل ، يشرح عقيدة التوحيد. نعم هذا ما كنت أبحث عنه . إنها الإجابة الشافية , إنّ الله واحد ، إنّ الله واحد لا شريك له .لقد استجاب الله تعالى دعائي ، وحقق لي مرادي . وما إن انتهيت من قراءة ذلك الكتيب حتى بدأت استمع إلى إذاعة القرآن الكريم . ووالله وعلى الرغم من أي لا أجيد اللغة العربية ، ولكن أحسست براحة وانشراح في الصدر ,، لم اعهد هما من قبل . ولذا قررت أن أتعلم المزيد عن الإسلام . والحمد لله تعالى أشهرت إسلامي في ذلك المنزل . ولذا بعد انتهاء مدة خدمتي في ذلك المنزل المبارك كانت السعودية هي المحطة الثانية لكي تكتحل عيناي برؤية المسجد الحرام والحرم النبوي الشريف والحمد لله فقد أكرمني الله بكفيلة رائعة أيضا وقامت بإحضاري إلى مكتب دعوة الجاليات (قسم السلامة) فتعلمت تلاوة القرآن واللغة العربية والكثير من الدروس الفقهية . وقابلت العديد من الداعيات المخلصات اللواتي يحملن الجنسية الفليبينية. والان بعد اسلامي، ودراستي في هذا المكتب , قررت ان اكون داعيه لهذا الدين الحق ، وأنشر رسالة الإسلام في الفليبين . وقد كنت يوما ما سأصبح منصرّة والعياذ بالله ، ولكن الله تعالى أكرمني يالإسلام . نعم , فأنا فخورة بديني الجديد وإن كنت خادمة فأنا مسلمة عرفت الحقيقة عن طريق هذه المهنة . وإنا على يقين وثقة بأن الله تعالى سيعوضني بدلا منه جنات النعيم - إن شاء الله تعالى .
2- الباحثة عن الحق
الإسم : برليتا المهنة : عاملة منزل الديانة السابقة : BORN AGAIN CHRISTIANS
سبب اعتناق الإسلام :
لقد تجهمت الحياة في وجهي, وذلك بسبب الإكتئاب والإضطراب النفسي الذي كنت غارقة فيه ,حتى أخمص قدمي . ولدت في أسرة نصرانية تعتنق المذهب الكاثوليكي .ولكني لم أقتنع يوما بعقيدة التثليث . مما حدى بي ,للإنتقال من مذهب نصراني لآخر . لقد تقاذفت بي الأمواج وأنا أعتنق كل فترة دينا ومعتقدا جديدا. وعلى الرغم من اختلاف أسماء المعتقدات النصرانية مثل :
BORN AGAIN CHRISTIANS ,SEVEN DAYS ADVENTISTS و غيرهما الكثير وعلى الرغم من اختلاف اسمائها إلى أن جوهرها وأصلها واحد ألا وهو الشرك .
لقد كنت أتعذب كثيرا , لأن في داخلي أمر ما يؤكد لي أن كل دين أو مذهب جديد أعتنقه هو باطل , باطل …
زرت مختلف الكنائس , سألت القساوسة هناك على اختلاف معتقداتهم ولكن لاجدوى لاجدوى نعم سمعت عن الإسلام ولكن أيكون هو الدين الحق ؟؟؟؟؟؟؟هل أعتنق الدين الخامس , لأكتشف بعد فترة وجيزة أنه أيضا باطلا ؟؟؟؟؟؟؟. وفي أحد الليالي , وأنا في شدة الضيق ,و أنا في غمرة الألم رفعت يدي وأجهشت بالبكاء ودعوت الله من أعماق أعماق قلبي : أين الحقيقة يارب ؟ يارب دلني عليك ….. فأنا تائهة ضائعة ماذا أفعل يارب ؟؟؟ فإذا كان هذا الدين الي سمعت عنه هو الدين الحق , اجعلني اسافر لتلك البلاد التي يعتنق أهلها جميعهم هذا الدين خذ بيدي يارب ….. ارحمني …….دلني عليك.
واستجاب الله دعائي نعم استجاب الله دعائي ..وجدت نفسي في اليوم التالي أجهز حقائبي للقدوم إلى السعودية ….وعملت كعاملة منزل عند أسرة سعودية . ويا للروعة فقد قامت كفيلتي , بإعطائي بعض الكتيبات عن الإسلام…… و أخيرا وجدت الحق …عرفت من هو ربي الله الواحد الأحد, و من هو سيدنا المسيح عليه السلام , ومن هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم ………..
لقد كانت لحظات رهيبة تلك التي أشهرت فيها إسلامي , ولا أخفيكم فإني كلما تعمقت في هذا الدين أكثر كلما حمدت الله تعالى الذي نجاني من ظلمات النصرانية إلى نور الإسلام . وأخذتني كفيلتي إلى مكتب دعوة الجاليات حبث الضياء والنور .......فهناك وجدت نفسي بين أخوات فاضلات ...اعتنقوا الإسلام بعضهنّ حديثي الإسلام مثلي باالله كم كنت سعيدة بوجودي معهن .
وحينما تعلمت الصلاة وتعلمت تلاوة سورة الفاتحة …لاأدري مالذي أستطيع قوله : إن هذه السورة العظيمة , يحبها فؤادي و يرتعش لها جسدي , وتدمع لها عيني وكيف لا وهي منزلة من عند الله تعالى , فهي كلمات الله تعالى , الله ربّ العالمين يختار برليتا من بين بلايين النصارى , لكي تؤمن به وتصلي وتتلو كلماته إنه لفضل عظيم , عظيم , عظيم .
لقد كنت في السابق قبل إسلامي أبكي بحرقة لأني ضالة أبحث عن الحق .أما الآن و بعد أن منّ الله علي بالإسلام أصبحت أبكي أيضا ولكن خشية من الله , وتقديرا وتعظيما لكلمات الله.
وأخيرا أتوجه بالنصح لكل من هو غير مسلم , أبحث عن الحق بصدق وأمانة وسوف يأخذ بيدك ويشرح صدرك لهذا الدين . أما بالنسبة لأخوتي المسلمين أوصيهم أن يحمدوا الله سبحانه على نعمة الإسلام وأن يتدبروا آيات القرآن الكريم . مثل سورة الفاتحة التي يتلونها دائما في الصلاة . وليعلموا يقينا أن البشر جميعا لا يعدلوا ذرة بالنسبة لملكوت الله تعالى فما بالك و أنت بمفردك مخلوقة ضعيفة تقفي بين يدي ملك الملوك عزّ وجلّ…من بيده ملكوت السموات والأرض ,تعالىالله عمّا يشركون .
3- الكنيسة فجرت براكين الشك في صدري
الإسم : فيرجي المهنة : خياطة الديانة السابقة : كاثوليكية
كلما دخلت الكنيسة تسائلت في نفسي : لماذا يوجد هذا الكم الهائل من الأوثان والتماثيل ؟؟ ألم نتعلم في الوصايا العشر أن ّ عبادة التماثيل محرمة ؟؟؟ هذا بالإضافة للثياب القصيرة بل شبه العارية التي يرتدينها النساء عند دخولهن الكنيسة لأداء الصلوات يوم الأحد . ناهيك عن بعض الحركات المريبة التي كنت أشاهدها بين النساء والرجال, التي لا تليق بأي مكان محترم فما بالنا بمكان يفترض فيه الطهر والقداسة ؟؟؟؟؟ والذي يدعو للدهشة أن كل هذه الآثام تحدث , أمام القساوسة والراهبات فلا تحرّك فيهم ساكنا.
و ذلك لأن العديد منهم متورط أيضا في قضايا أخلاقية …..و هنا سألت نفسي : أيعقل أن الكنيسة وهي المكان المقدس تكون أكبر وسيلة لجمع المنحرفين من البشر ؟ أي دين هذا يقوم أشد المتبعين له بمقارفة الآثام والفواحش ؟؟؟؟؟وثمة أمر آخر , في أهم معتقد للدين النصراني ألا وهو عقيدة التثليث , التي لم أفهمها, ولم ولن يستطيع فهمها آكابر البطارقة والرهبان .أيعقل أنه يجب على كل نصراني ألإيمان بعقيدة غامضة لا يستطيع أي بشر فهمها ؟؟؟؟؟؟ ألا يوجد أي تناقض في هذا المبدأ
كل هذه الأسئلة فجّرت براكين الشك في صدري .
فارقني النوم , وودعتني الطمأنينة ,و قتل الشك كل معنى جميل في حياتي…..
وأراد الله تعالى, أن أصل للسعودية من للعمل في أحد المشاغل . وفي أحد المرات , طلبت مني صاحبة المشغل , مرافقتها إلى احتفال تقيمه أحد المراكزالدعوية .فوافقت وبدأ الحفل وكان عاديا لم يجذب إنتباهي في شيء . ولكن حينما بدأت فقرة عرض قصص إسلام بعض الأخوات , هنا دق قلبي وأشرق نور الإيمان في كل جوارحي لقد وجدت الإجابات الشافية , ولم أشعر بنفسي إلا وأنا أقف أمام ألحضور جميعا لأعلنها وبكل ثقة ويقين : أنّ لا إله إلا الله وأنّ محمدا رسول الله , وأنّ عيسى عبد الله ورسوله , وكلمته التي القاها إلى مريم وروح منه .
كلمات, كلمات , بسيطة زرعت في قلبي اليقين والطمأنينة , كلمات بسيطة تعني الحياة لأنها نقلتني من جحيم الشك والشرك إلى نور اليقين والتوحيد ,من عبادة الأوثان إلى عبادة الله تعالى الواحد الديّان . إنها العقيدة الإسلامية التي من ّ الله تعالى علي بإعتناقها . وليس هذا وحسب , بل أنّ الله تعالى , أكرمني بالإنضمام إلى مكتب دعوة الجاليلت حيث تعليم القرآن الكريم والفقه واللغة العربية والحديث وأيضا فمت بزيارة بيت الله المحرّم ….لقد شاهدت بيت الله الحرام لقد رأيت الكعبة لا أستطيع وصف مشاعري في تلك اللحظة . و أنا أطوف بالبيت الحرام حيث لا أوثان , و لا مناظر آثمة حيث أنّ الكل والجميع يعبد ويدعو ويتوب إلى الله وحده فقط . لا معبود سواه .
وأحب أن أختم كلامي بهذه الكلمات التي بدلت الهم والغم , إلى سعادة , وسكينة , وراحة ………
أشهد أنّ لا إله إلاّ الله وأشهد أنّ محمدا رسول الله
4- نعم أحببت ذلك الرسول الكريم محمد
عليه الصلاة والسلام
الإسم : صفية جوزيف
الجنسية : أمريكية الديانة السابقة : نصرانية Born again Christian (المجددين الروحيين )
المستوى التعليمي : 1- شهادة بكالوريوس في العلوم الإجتماعية .
2- شهادة ماجستير في التعليم والتدريب
المهنة السابقة : مدرّبة معتمدة في كل من الولايات التالية :
1- نيويورك
2- نيوجرسي
3- ماري لاند
المهنة الحالية : استاذة اللغة الإنجليزية في المدرسة الأمريكية العالمية .
سبب اعتناق الإسلام :
قالت الأخت صفية :
كنت شديدة التمسك بديني ، أحرص على زيارة الكنيسة بشكل مستمر، وأنفق الأموال من أجل دعم الكنيسة ماديا .
لذا لم أهتم بأمر هذا الدين مطلقا في البداية . وذلك لأني مثل الملايين من الأمريكيين , أصدق كل ما يكتب , ويقال عن الإسلام . فهو دين الإرهاب ، والقتل ، وإهانة النساء .
بل كنت أعتقد أن العقيدة الإسلامية , ضرب من ضروب الوثنية .
و حدث أن قابلت أحد المحاميين المرموقين في ولاية ميري لاند . وكان هذا الرجل على قدر كبير من العلم , والثقافة , والإطلاع . ولكنني فوجئت و أصابني بشيء من الذهول, حينما أخبرني أنه مسلم
منقول
سلام